samedi 28 janvier 2012

" إننا نؤكد من جديد أن التيار الإسلامي هدفه البناء و الإصلاح و لا يرى جدوى فى إحداث الفوضى فى الشارع بإعتبار أن الفوضى لا تخدم الإسلام ولا مصلحة المسلمين وأن هذا التيار حريص على تحقيق أهدافه فى كنف الحوار والقانون والأمن الإجتماعي." (جريدة "المعرفة " عدد 4) هكذا كان موقف حركة الاتجاه الاسلامي (حركة النهضة الان) من إنتفاضة جانفي 1978 بقيادة المنظمة العريقة الإتحاد العام التونسي للشغل...الخزي و العار لأعداء الشعب.

vendredi 20 janvier 2012


رفض كتلة حركة النهضة التوقيع على عريضة مساندة محمد البراهمي عضو المجلس التاسيسي عن حركة الشعب بعد الإعتداء عليه يؤكد تورط هذه الحركة(النهضة) فيه و اتخاذها لعنف المليشيات كاستراتيجيا لترهيب خصومها السياسيين و قد وجهت اخر هجماتها لكلية الاداب بسوسة فلوجة الجامعة التونسية لتؤكد من جديد الطبيعة الرجعية لهذه الجماعة فكرا و ممارسة.


نجح الاتحاد العام التونسي للشغل في الغاء العمل بالمناولة بعد ان لوح بالاضراب العام ..عاش الاتحاد نصير الشغالين و الخزي لكل من يشوه هذه المنظمة العريقة و لكل من عمل لافشال الاضراب

mardi 10 janvier 2012


في مثل هذه الايام من السنة الماضية قالها الشعب التونسي و بصوت عال "لا ذل بعد اليوم" وكان تراب الوطن يرتوي بدماء الاحرار لينبت اشجار الحرية لكن الانتهازية و الرجعية قفزت من بعيد لتقطف الثمار ..مهما حيكت .المؤامرات و الدسائس فإن هدا الشعب لا يهزم و سيموت الشهيد ليثار للشهيد